مرحبا بكم متابعي المدونة.
اليوم أقدم لكم حقائق وملاحظات يجب أن تراعيها كمطور مواقع أو كمسوق الكتروني ستساعدك ان شاء الله في نسبة تحويلات أكبر للزائر وتحسين أكبر للمحتوى الذي تقدمه وهي مبينة على الملاحظات الصورية في الاسفل .
ولكن قبل أن أدخل في التفاصيل، أحب أن أسلط الضوء على بعض النقاط وهي :
- أن هذه المقالة ستكون على عكس المقالات السابقة بأنها ستكون مبنية على آرائك وقابلة للتجديد والاضافة باستمرار فقط أكتب في التعليقات كل الملاحظات التي تواجهك في مشوارك للعمل عبر الانترنت وسأقوم بإضافتها .
- ستجدد المقالة في شكل صور مع كلام مختصر لتصل فكرة المشكلة ونحاول أن نراعي لها ونتجنبها .
- وفقا لهذه الاحصائيات Tony Haile of Chartbeat tr فقد أثبتت أن نسبة 55% من الزوار يقضون أقل من 15 ثانية في موقعك وهذا يعني أن عليك أن تجذب انتباه الزائر في حوالي أقل من 15 ثانية أو أقل من 62 كلمة !!
- هذه الحقيقة في الواقع وعلى البيزنس أونلاين فكلما تضع تصور معين وخطة مدروسة لمشروع ما على الورق لا يعني أنها سوف تكون بالضبط وفقا للخطة الموضوعة عند تنفيذها ! .
- هذه واحدة من أكبر التحديات التي يقع فيها أصحاب المواقع ! لأن نسبة كبيرة من الزوار يرون أن المحتوى المتخصص والحصري مفيد لهم ويقدم لهم اضافة جديدة لأنه يلم بشريحة معينة من الجمهور . لذلك لاتجهد نفسك في المحتوى غير المتخصص بأن تكون ملم بكل شئ ! فالنتائج ستختلف في هذه الحالة عكس استخدامك لنيتش متخصص واستهدافك لجمهور على الأقل تفهمة ويفهمك .
- حاول أن تتعلم الايجابية في كل شئ ولا تكن سلبيا وكن متفائل في نجاح فكرة مشروعك ولا تطرح الأسئلة السلبية على نفسك .
نعم شاهد هذه المقالة المحافظة على الاستمرارية واحدة من المقالات الممتازة جدا التي قدمها الأستاذ أحمد عزت ستساعدك في تخطي هذه المشكلة .
سأنتظر آرائكم وتفاعلكم مع المقال لاضافة المزيد من التحديات التي يواجهها أصحاب المواقع وإثراء المحتوى العربي ....
- المحافظة على الاستمرارية هي واحدة من أكبر التحديات الآن التي تواجة أصحاب المواقع وللمسوقين على الانترنت .
هل من حلول لهذه المشكلة ؟ نعم شاهد هذه المقالة المحافظة على الاستمرارية واحدة من المقالات الممتازة جدا التي قدمها الأستاذ أحمد عزت ستساعدك في تخطي هذه المشكلة .
سأنتظر آرائكم وتفاعلكم مع المقال لاضافة المزيد من التحديات التي يواجهها أصحاب المواقع وإثراء المحتوى العربي ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق